يَقول أحدَ الصَالِحينْ ؛ علِم وَلدكَ القُرآنْ ، وَالقُرآنْ سَيعلِّمهُ كُل شَيء"
لان الماضي انتهى، وبقي محلاً للعبرة والعظة، واستلهام الدروس، والإفادة من التجربة.
ولأن الحاضر محل العمل لما سبق التخطيط له، ولما يفرضه الواقع.
وبناء على ذلك تتأكد صناعته للمستقبل قراءة القران الكريم و متابعة السنة النبوية
يقول سبحانه وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ).
حقق الله الآمال وسدد الخطى