من يحب الرسول فليعلق

مغرد جديد

اسفة لاني غبت كثير و رح اطول الغياب لان البكلوريا قربت دعولي لانجح

هذي اخر ما كتبت تتحدث عن الاساءة التي قامت بها شارلي ابدو المجلة الهزلية هدي كتبتها بنفسي

كل القلوب تميل إلى رسول الله نبراس الهدى المصطفى محمد رسول لرب العالمين
بأبي وأمي أنت يا خير الورى وصلاة ربي والسلام معطرا يا خاتم ونور الرسل الكرام

محمد بالوحي والقران كنت ومازلت مطهرا وروحي فداك لتكون صدق محبتي وبفيضها شهد اللسان وعبرا محبة فاقت محبة من عاش على الثرى لا تنتهي أبدا ولن تتغيرا لك يا حبيبنا منا نصرة بالفعل والأقوال عما يفترى نفديك بالأرواح و هي رخيصة من دون عرضك بذلها والمشترى

قد رسموك استهزاء شر ذمة تطاول رسمها أناس لبسوا بثوب الحقد لونا احمرا قد سولت لهم نفوسهم التي خبثت ومكر القوم كان مدبرا تبت يدا غلت بشر رسومها وفعالها فغدت يمينا ابترا الدين محفوظ وسنة احمد والمسلمون يد تواجه ما يجرى

أو ما درى الأعداء كم كنا إذا ما استهزؤوا بالدين جندا محضرا
ولكن ما هنى إلا لما غابت سيرة المصطفى عنا لم نعد نملك أن ندفعهم و ملوك العالم كنا و الت بنا الأحوال لنصبح عبادا نائمون هائمون طربون عابثون كسالى

ألسنة تعترف بحب المصطفى و لا تحرك ساكنا و تفتح المجال لأعداء إسلامنا لتهين محمدا
ولا بد الآن للهمم الملتهبة أن تنال مطلوبها

ولابد للعزائم المتوثبة أن تدرك مرغوبها فالسنة لا تبدل و القضية لا تحول.. و قولوا للكسول النائم و الثقيل الهائم امسح النوم من عينيك و اطرد الكرى من وجنتيك
فلن تنال من ماء العزة قطرة
ولن ترى من نور العلى خطرة

حتى تنهض براية الإسلام و تسكت ألسنة ماكري القوم الذين غلف قلبهم كره الاسلام فلم يروا أو يعرفوا رحمة قلبك يا مصطفى ولم يدروا كم نرجوا الفردوس بقربك فلو سمعوا بيهود الجار و أنك لأكرم الأخلاق جئت متمما تدعوا لأحسنها و تمحو المنكر لاشتاقوا لك يا نبيي وأضاء فؤاد منهم و أنار فلبيك

لبيك رسول الله روحي تفديك تفديك يا رسول الله الاك

الاك رسول الله ... صلى عليه الله في ملكوته لما قام عبد في الصلاة و كبرا.. .صلى الله في ملكوته لما عاقب الليل و النهار وأدبر.. .صلى الله في ملكوته لما دارت الأفلاك او النجم سرى .. و عليه من لدن اله تحية روح و ريحان بطيب اثمرا . فل نحيي عهد الاسلام.. و النوقد صمت النوام.. و لتنهض امة سيدنا بالايمان و بالاقدام ... و ختامها عاد الكلام بما بدا بابي و امي انت يا خير الورى .

Wink